بصعوبة بالغة أجد مكان لسيارتي الصغيرة في شارع جانبي متفرع من شارع الشيخ ريحان. ألعن نفسي لأنني لم أفكر في صعوبة صف السيارة، وبالتالي تأخرت على حصة الترجمة الفورية، أول حصة بعد العيد. أحاول ألا أدع توجيهات السايس المتضاربة—والتي يكيلها لي بصوتٍ عالٍ كلكمات سمعية—تزعجني. ألملم أغراضي وأضع المحمول ومفاتيح السيارة في حقيبتي. التقط كراستي ثم أُعيد النظر في الحقيبة لأتأكد من وجود مفاتيح السيارة بها. أخرج من السيارة وأُعطي السايس "الإتاوة"، ثم قبل أن أغلق باب السيارة أتأكد من وجود المفاتيح في الحقيبة.
من آخر الشارع نصف المظلم تقترب مجموعة من الأولاد والبنات في سن المدرسة. أرى أن مجموعة الأولاد يسيرون خلف وأمام وبجوار مجموعة البنات. الأولاد يعاكسون البنات، والبنات يضحكن أو يسرعن أو يتمايلن أو ينهرن الأولاد. فجأة اسمع من خلفي صوت طفولي يسب البنات بأقذع الشتائم! استدير لأرى ولد لا يمكن أن يتعدى الثانية عشرة من عمره. يشتمهن ثم يجري. يتكهرب الجو. استمر في السير ببطء وأرى أن الأولاد أخذوا في الاقتراب أكثر من البنات، والتطاول عليهم بالكلام، والبنات توترن وأخذن في الرد على الأولاد. يتعالى الصياح وأنا أحث الخطى لألحق بحصتي.
(على المترجم الفوري أن يحاول فهم السياق جيداً).
يخفق قلبي بعنف حتى أشعر به يضغط على رقبتي ويكتم أنفاسي. قبل أسبوع من اليوم، وفي مكان قريب من هنا، اعتدى مجموعة من الشباب على بنات بالجملة، ليلة العيد، وفي واحد من أكثر شوارع القاهرة ازدحاماً. ما الذي يمكن أن يحدث هنا الآن؟
(وأن تكون لديه سرعة استجابة ليعرف كيف يتصرف في المواقف غير المتوقعة).
عند بوابة الجامعة الأمريكية أرى سيارة دورية شرطة. بيد مرتعشة أُخرج بطاقتي لرجل الأمن، وأرى أن هناك ضابط يتحدث مع آخر بجوار البوابة. استرد بطاقتي وأدخل المبنى مسرعة وأبدأ في صعود الدرج.
(ويجب أن تكون لدى المترجم الفوري القدرة على "ترقيع" أخطائه)
أستدير وأنزل الدرج. أخرج من البوابة لأرى الضابط مازال هناك.
(وأن يتمتع برباطة جأش وثبات وثقة بالنفس)
يهرب صوتي وأتلجلج تماماً وأنا أقول للضابط أن هناك، على ناصية هذا الشارع، نعم، هذا الشارع، بعد تلك الناصية، نعم نعم، هذا هو، على ناصيته هناك مجموعة من الأولاد يتبعون مجموعة من البنات، ويضايقونهن.
(وعليه أن يتحكم في نبرة صوته وتنفسه ومخارج ألفاظه)
يحاول الضابط أن يفهم مني أكثر فأجد نفسي عاجزة عن تكوين جمل بسيطة. تتفكك الكلمات في عقلي فأُدلي بها كما هي: الشارع...ولاد...وبنات...ضلمة...هناك...دلوقتي.
(وأن يعرف أن ليس عليه سوى توصيل 70% من المعنى ، ولكن يجب أن يركز ليعرف أين المعلومة المراد توصيلها)
يطمئني الضابط أنه سيذهب فوراً لتفقد الوضع، ويسألني عن الشارع مرة أخرى، قبل أن يعود لاستكمال الحوار مع زميله.
استقل المصعد هذه المرة. أدخل المعمل وأرمي بنفسي في أول كابينة، ألملم أطرافي حولي وأرتجف في مقعدي بصمت. بعد ربع ساعة، وعندما لاحظت أستاذتي أنني أنظر لها بتركيز شديد وبدون أن يطرف لي جفن، وأنها تتكلم وأنا لم أُخرج كراستي بعد أو أضع السماعات حتى، أوقفت التسجيل وسألت: "في إيه يا رحاب؟" ففتحت فمي فلم يخرج سوى: "أنا خايفة أوي".
نقلتليلي احساسك بالخوف يا بيري!!
ReplyDeleteمش عارف يا رحاب
ReplyDeleteبس كلامك جميل جدا
عواطفك كلها في الموضوع
على فكرة : أنا كمان خايف
لكي أسلوب شيق في سرد القصص
أنتي المفروض عملتي كتاب من زمان
لأن عندك لفظة قوية تبرز كل ما بقلبك
ولغة بديعة في كتابة الحدوتة
ملحوظة : الحدوتة حلوة
في ناس بتقول: أسوأ إحساس في الدنيا هو الخوف " على الرغم من إنه شعور إنساني على رأي لطيفة"
ReplyDeleteلكن أنا شابف إن العجز أسوأ منه وإنت لم تكوني عاجزة
لكن هرجع و أقول كلام جميل وكلام معقول مقدرش أقول حاجة عنه
جميل جدا
ReplyDeleteوحلو قوى التقطيع فيما بين الاقواس
لكن ليه حطيتى اقواس
كان احسن تسيبيها لذكاء القارئ
امامك مستقبل حافل
اكتبى كتير واقرأى اكتر
الترجمة الفورية .. تحويل المحسوس إلى منطوق .. تعثر الكلمات عند الخروج عند الشعور بذروة الأزمة ، تفاصيل جميلة تسرد تسرد واقع يومي محفوف بالقلق و التوتر ، تحياتي
ReplyDeleteجميل البوست
ReplyDeleteممكن اسجل ملحوظة..؟
حسيت إن الخوف أو (الرعب) بالصورة دي هنا غير مبرر، حسيت إن فيه أسباب تانية غير مكتوبة .
//
ReplyDeleteحلوة
..
سرد شهيي وجذاب
أعجبني جداً اللهاث
محرك الحدث الرئيسي
..
//
محتاج اقولك انك مترجمة فورية عظيمة؟
ReplyDeleteعايزة اقولك اني كل يوم الصبح بشوف نفس المنظر ..تخيلي كل يوم
ReplyDeleteعشان كل يوم بمشي من شارع المدرسة و اشوف المناظر دي
ده غير ان فيه عربية امن مركزي بتكون واقفة و العساكر اللي فيها هما كمان بيعاكسوا البنات و بيكون فيه برضه ضابط و بيكون شايف كل حاجة .....
eslobk f el ketaba gameel w wade7 w mo3ber...I c tht fear is the worst thing anyone can face in her/his life...بخصوص مواضيع المعاكسة فهي أصبحت بكل أسف أمر واقع و عادي في حياتنا اليومية و دة بصراحة كدة موضوع محتاج وقفة كبيرة من كل الجهات وأخم حاجة الصدق مع الذاتززanyway..continue writing caz ur blog is so nice and ur style is wonderful..best of luck
ReplyDeletenow i know ya batoot ;)
ReplyDeleteأنا كمان عندي حالة فزع من كل الشوارع.. وأول مرة أنزل فيها وسط البلد بعد اللي حصل كنت باتحرك بالزق من غير مبالغة.. ده طبعا بعد ما قعدت فترة طويلة مش باروح هناك من أساسه..
مش عارفة أقول لك إيه.. مؤلم قوي إن دي تبقى حالة عامة..
:(
غريبه اوى ان خوفنا و حزرنا زاد الف مره
ReplyDeleteزمان كنت باحب امشى اكتر
دلوقتى بتجنب المشى
زمان مكنتش بخاف و انا راكبه تاكسى
دلوقتى خوفى و حذرى ساعات بيبان
حتى اصحابى عندهم نفس الاحساس
اتمنى تكونى بخير
و انا مبسوطه اوى بالحدوته و رجوع صاحبتها
وحشتينا اوى
هذا ما جنته البنات من التربية الخاطئة هوالخوف الخوف غير المسبب الذى يحفر فى القلب زكريات مظلمة وهذا ما لا يحس عليه الاسلام فان الرسول كان يشجع بناته على الحياة من خلال التعاليم الصحيحة فالخوف لن يحمى البنت من الخطء بل الشخاعة والفكر والتفكير والتربية
ReplyDeleteواكثر من ذالك كم من بنت خائفة تغتصب حريتها ولكن كم من بنت شجاعة تقتنص حريتها من الاخريين
بارعة والله فى توصيل الاحساس
ReplyDeleteالا انى شايفة ان الخوف الرهيب ده مش من مجرد ولاد وبنات فى الشارع
متهيالى ان خوف داخلى او خوف من الدنيا نفسها
تحياتى ليكى
بستعجب أوى قدرتك فى دمج حاجتين مع بعض فى موضوع واحد، بطريقة داخلة فى بعضها كدة.
ReplyDeleteانتى مدرسة لوحدك يا بنتى :)
أتمنى أن يزول إحساس "الخوف" لدى كل بنت مصرية سريعاً بسبب "الهرتلة الجماعية" اللي حصلت يوم العيد الفائت!
ReplyDeleteعملت مترجماً فورياً وأعرف ما تقولين تماماً ...
حاولي إعادة النظر في "عنوان" البوست!
مودتي
علاء الدين...ليه أحاول أُعيد النظر في عنوان التدوينة؟
ReplyDeleteالسلام عليكم
ReplyDeleteالاستاذه رحاب
بجد انا تهت واحترت ورجعت مش عارف اكتب ايه
اقول شكرا ولا مدونه مبدعه ولا اقول ايه بس اكيد كلامى وصل
لكنى بشكر بجد سمسمه اللى وصلتنى للمدونه دى
البادىء فى الحياه
ابوجلال المصرى
طبعا ما قولي إلا رأي شخصي لا أكثر ولا أقل!
ReplyDeleteوبرأيي أن العنوان كان "أوسع" قليلاً من مضمون التدوينة، فأنت هنا لا تحاولين ترجمة أو تفسير "كل" الحياة كما يشي عنوانها بهذا، بل أنت بصدد محاولة تفسير "جزء" أو شريحة من تلك الحياة المتعددة والمتشابكة الجوانب!
صح العنوان مش مناسب قوى
ReplyDeleteابوجلال المصرى
glaal25.blogspot.com
ya re7ab ba2aly sana ba7awel afteker kelmet atawa...lol..
ReplyDeletegameela ka3adtek ya ra7oub we fe3lan weselny ur feelings. keep it up ya ra7oub :D
يااااه...
ReplyDeleteقلتِ اللي أنا باحسّ بيه كلما اقترب مني أو من بنت غيري مجموعة من الشباب حتى لو كانوا دون السن...
الغريبة إني لما يكون "ده" حاصل مع بنوتة غيري في مواصلة عامة..باتقطع من القهر.. بابقى نفسي أقوم وأحميها لما أحس في عيونه بلعابه يسيل منها!! بابقى نفسي أخزق عينيه وقلبه، وبابقى نفسي أنبهها ومش عارفة.. نفسي نخترع إشـــارات بينا وبين بعضـــنا -احنا البنات- للتنبيه
بس يفضل في الآخر إحســاس بقى رابض جوايا يا رحــاب، مـــن "ده" مع أشياء أخرى.. خايفة أوي
!!
الكل...إزيكوا كده :)
ReplyDeleteعلاء الدين...يعني إنت شايف إن العنوان كان هيبقى أحسن لو كان "محاولة لترجمة جزء صغير من الحياة"؟ أنا حاسة إن ده ينفع عنوان رسالة لغويات :) وقياساً بكلامك عن المفهوم الأوسع وكده...يبقى أغلب عناوين تدويناتي مالهاش علاقة بأي حاجة :)
أبو باشا...مهما حاولت...عمري ما هاقدر أقول كل حاجة...دي مجرد قصة صغيرة من كام سطر...صعب تبقى دراسة اجتماعية-اقتصادية-سياسية- فكرية :) أنا عادة ما اقدرش أقول غير اللي بحس به
غادة...عجبتني أوي فكرة الإشارات دي...متهيألي إننا لو بصينا في عينين بعض أوي هنفهم بعض
يوم جميل للكل...من غير خوف :)
كل مره اجي هنا و اعوز اسرد كلام كتير عن كونك اد ايه جميله و معبره و بتنقليني مباشرة لموقع الحدث داخل قلبك الواسع و عقلك اللي بيحس الاقيني باختزل كل الكلام في " حلو اوي " بس ضروري تكوني عارفه اني عُزت اقول كلام كتير و ما عرفتش
ReplyDeleteيا بسمة...مش لازم تقولي حاجة...أنا برضه كتير أوي مش باعرف أقول أي حاجة...خطوة عزيزة :)
ReplyDeleteانتى مدرسة لوحدك يا بنتى :)
ReplyDeleteطبعًا جميل
ReplyDelete.
بخصوص ملحوظة علاء اللي بأتفق معاها
ممكن المسألة تبقى حاجة تشبه
(محاولة للترجمة)
.
رأي شخصي برضو
:)
ملحوظة علاء فى محلها العنوان اوسع بكتير من الموضوع
ReplyDeleteمن غير خوف
هاى رحاب
ReplyDeleteأسلوبك فى الكتابة اكتر من رائع وكمان شعورك بالخوف بيبين مدى الانسانية عندك
ملحوظة: انا بجد بحب اشكر جريدة الدستور لأنى عرفت مدونتك عن طريقها.
ahmed_hesa@hotmail.com
يسرني ان اتقدم بخالص التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة عيد الأضحى المبارك اعادة الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات ، وكل عام وانتم والأسرة الكريمة بخير
ReplyDeleteكما ارجو ان تتقبلوا فائق الشكر والاحترام وكل عام وانتم بخير من غير اى خوف
ReplyDeleteعشتُ القصة بكل تفاصيلها معكِ ..
ReplyDeleteسيء الشعور بالخوف، سيء جدا ..
انا خفت لما قريت كلامك زي ما كنت خايفة ايام ماسمعت بالحادثة المشؤومة دي
ReplyDeleteبس حاولي تجمدي شوية علشان لو سبنا نفسنا للخوف هنتشل
فيكي حاجة متاخدة
ReplyDeleteروحك رايحة فين ؟؟؟
انتى خايفة فعلا
ولا تايهة
مش عارفة بجد بس لما قريت حسيت انى خايفة عليكي انتي
مش ع البنات اللى بتتعاكس في الشوارع
أبقى ببالغ لو قلت ان دي أحسن حاجة قريتها عن موضوع التحرش؟
ReplyDeleteلأ مش ببالغ
قصة ممتعة جدا ، والمزج بين قواعد الترجمة ( الحبكة الفرعية ) وقصة البنات والولاد ( الحبكة الأصلية ) أضاف عمق للمعنى والرؤية..
جميل قوي
أرجو متابعة ما يلي
ReplyDeleteيوم الاثنين القادم هو يوم غير عادي في عالم المدونات التونسية؛ حدث هام ؛ لأول مرة في المدونات التونسية سيتم تجنيد الجميع من اجل هدف واحد؛ أمر أصبح يؤرق الجميع؛ ألا و هو الحجب المتواصل و الغير المفهوم لبعض المدونات التونسية؛ سنعبر عن رفضنا لهذا التصرف إيمانا منا بحرية التعبير و دفاعا عنها بطريقة حضارية و سلمية؛ سندخل يوم الاثنين 25ديسمبر في اضراب لمدة 24 ساعة؛ لم يتفق إلى الآن على كيفية الإضراب؛ لكن اغلب الآراء ترشح أن يتم نشر مقال ابيض؛ لا يحتوي شيئا؛ لذلك أنا أدعو كل المدونين و المدونات الى المشاركة في هذا الإضراب حتى يكون إضرابا ناجحا و ننجح بذلك في إيصال صوتنا لمن بهمه الأمر. كما قمت و بمبادرة شخصية بدعوة بعض المدونين العرب إلى الانضمام إلينا لان المشكل ليس تونسيا فقط؛ وإنما هو عربي أيضا؛ فلما لا يتحول يوم 25 ديسمبر من كل عام إلى يوم عربي لاحتجاج على الحجب الالكتروني؛ الأمر كله يتوقف على مدى استجابتكم لهذا النداء و حماسكم؛ فكونوا في الموعد
موضوع مفتعل وتافه وشغل بتاع ناس مش لاقيه موضوع يشغلها .. كل البنات فى كل انحاء العالم بتتعاكس .. واللا انتوا نفسكوا تتعاكسوا ومش لاقيين
ReplyDeleteمساء الخير
ReplyDeleteفى الحقيقة انا عملت مدونة خاصه بى ... و اكتب فيها بعض من تجاربى فى الحياه كمصرى بيحب وطنه و بيغير عليه... و يتمنى انه يبقى وطن زى نجم فوق فى السما و عالى...حاليا باعيش فى انجلترا...المهم علشان ما طولش عليكى و اعطل و قتك...اتمنى انك تضيفى
اسم مدونتى الى موقعك و انا كمان اضفت اسم مدونتك الى موقعى.
عنوان موقعى كالآتى:
http://kalambelmasry.blogspot.com/
و اسم المدونة "حدوته مصريه على المصطبه"
مدونتى عباره عن حدوته مصريه على المصطبه ...احكيها لابن بلدى المصرى البسيط ...و هى حكايه سهله بس عويصه ...اتمنى انها تعجبكم انتم كمانا
دكتور محمد الرفاعى
انجلترا شيفلد
7lwa 2wiii..so simple w mo3bra gdn at the same time ...
ReplyDeleteu 'll be a ggod translator;)
محاوله لترجمة الحياه .. ياااااااه ..؟؟؟؟
ReplyDeleteايه ده
ReplyDeleteالمفروض تعملي إعلان لما تكتبي قصة جديدة
مش اكتشفها كدة بالصدفة !
حلوة جداً يا رحاب
فكرة وإيقاع وكله
برافوووووووووووو
جميلة....
ReplyDeleteيمكن يكون الخوف كان مالينا من زمان...بس ماقدرش يخرج غير دلوقت...
انا بحقيت بخاف فعلا...ومخنوقة من شعور الخوف دا...
جميلة....
ReplyDeleteيمكن يكون الخوف كان مالينا من زمان...بس ماقدرش يخرج غير دلوقت...
انا بحقيت بخاف فعلا...ومخنوقة من شعور الخوف دا...
حلوة يا رحاب
ReplyDeleteو ملتوتة فى نفس الوقت
كل سنه و انتي بالف خير
ReplyDeleteكتابتك جيده اعتقد انك قادره علي الترجمه الفوريه من النفس الي الورق مباشرة
كل سنه و انتي طيبه
رحاااااااااب -- كل سنه وانتى طيبه --
ReplyDeleteكمال .. اى حد يعنى بيتمنالك سنه سعيده وتدوينات جديده
اول زياره ليا للبلوج
ReplyDeleteبجد جميل اوىىىىى
جميل فى كل شىء
بارك الله لكى
:)
كل شوية بافتح مدونتك اشوف لو كتبتى حاجة جديدة, لان اليوم اللى باقرالك فيه, يبقى مختلف
ReplyDeleteبقيت باتعامل على انك العلاج السحرى للزعل, كل اما الاقى واحدة صاحبتى او قريبتى زعلانة اقولها اقرى حدوتة
دايما ابتدىلهم باللى سجلتيها بعد كدة بصوت سامية
مش عارفة دى بالذات بتفرق معايا ازاى
هاى بيتهيالى جه الوقت انك تعرفى اننا مجتمع عنيع بطبعه متربي على كده ماماته باباه كل يوم بيتخانقه وبدل مايعلموا ولادهم المناقشه تلاقى الام مش طايقه الاب وبتعامله بطريقه فيها عنف تحتانى
ReplyDeleteوانسي الص فكرة ان حد بيعلمنا من واحنا صغيرين يبقى عندنا ذوق
ذوق ف لبس او اختيار لون او صاب
وسيبك من فكرة ان بابكى ياخدك يكلمك على ملكة التقدير وتعريف الابتذال
الحياااااااه عن جد مقرفه
وماذا فعلت رحاب سوى أنها ترجمت ؟
ReplyDelete